( عـبـيــــــــر الــــــــو ر د )
.
شعر : د . فالح الكيـــــــلاني
.
أأنـتَ عَبـيـــرُ الــوَردِ أ م أنــــــت عا شــــقُ !
رَثَيـــتَ لِحالــي أ م بِـحُـبـِــــــكَ و ا ثـِـــــقُ
.
وَ كُـنـّــــا لِـعُـنــــوانِ المَـــــــوَدّ ةِ لَـحـنُهــــــــا و تسا ما فُـؤا د ي فـي المَـــواجِـدِ رائــــــقُ
.
وَ تـأ تـي ا لى قُــربي وَ شـوقُـكَ مُـفـعَــمٌ
وَمـا الشّــو قُ إ لا مـــا دَعَـتـهُ العَــلائِـــــــــقُ
.
.
بَـكيـــتَ لِحـــالي فـي هَـــوا كَ تَـجَـمّـــلاً
وَأظهَــرتَ حُبّــا إ نّ عِشـــقَـكَ صــا دِ قُ
.
.
عَـــلا مَ تُـزيـــدُ الصّــدَ وَالوَجــــدُ قا تـِــلي
وَكَـــم عـا شِـــقٍ ضا قَـت عَـلَيـهِ دَ قـا ئِـقُ
.
.
نـَفسـي مُـنــاهــا أ ن تُـد ا وي مَو ا جِعــاً
لِـيـَبـقى فُـؤادي فـي هَــــوا كَ حَـــرائـــــقُ
.
.
و أروي وُرود ي مِن بِـحــا رِ مَـد ا مِعي
فَـتَـسـمـو زُهـــورا با لأ ريـجِ شَـــقا ئِـــقُ
..
سَـأ هـدي فُـــؤا د ي لِلـمـكـــــا رِمِ راعِيـــــا
شُـــعورٌ بقَـلبـي في هَـــــوا كِ مُـــوافــــقُ
.
شَــــدَ د تُ عَلى نَـفسـي تَـنـــوءُ بِحَملِـهـــا لـكِـنّـــهـا تَـهــــوى أ مـــــــــــو ر اً تُســــــا بِــــق
. :
فـأ سـعى كَـضـوءٍ في هَــــواكَ الـذي دَ جـى
لَعَـــلي لِأ نـــوا رِ الـوِصـــــــــال أنـــا سِـــــــقُ
.
.
فَـنُـصــفي ا لى دَ ربِ المَـحَبّــــــةِ ســــا ئـــــرٌ
وَبَـــعــضي الى وِ دّ الأ مــــــــــا ن يُـرافِــــقُ
.
.
فَـخُـــذ مِـن نَــوامـيسِ الحــيـــا ةِ صَفـــاءَها
وَكُـــن في مَســــا راتِ الا مـــــور تُنـا سِـــق
.
.
*******************************

تعليقات
إرسال تعليق