ليتَها تمسَحُ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
السَّبت 26/2/2022
هل للكونِ مَخاضٌ جديدٌ ومِيلاد؟ هل يُستبدَلُ نَواطِيرُ العِبادِ والبلاد؟ هل نعودُ نَسمَرُ مع النّجومِ في وِداد؟ ليتَ الحياةَ تُفَجِّرُ للعطاشى ينابيعَ، ليتَها تجعلُ الصُّدُورَ ربيعا.. ليتَها تمسحُ الأوهامَ والظَّلامَ مِنْ عُمقِ الأيَّام.. ليتَها تمُنُّ على حُلمٍ فينا لا يَنام؟؟!!

تعليقات
إرسال تعليق