بُحَّ انتظارُ الدَّوَالِي؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأحد 20/2/2022
لا تزالُ شمسُنا تختبئُ خلفَ الغاباتِ والمَسافات، لا تزالُ خضراءَ تلكَ الحكايات.. بُحَّ انتظارُ الدَّوَالِي والعناقيد، ضَجَّ النَّبيذُ في الوَريد.. يُوَشْوِشُنا الجُرحُ كلَّ صباح.. يُنادينا شذا حقولِ السَّنابلِ وقتَ الحصاد، وأنغامُ تلك القوافي الجِيَاد؟؟!!

تعليقات
إرسال تعليق