القمحُ والوفاء؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الاثنين 20/6/2022
جراحٌ يملؤُها الكبرياء، سهولٌ خٍصبةٌ فيها القمحُ والوفاء.. أمانينا فِسَاح، وعطرُ أحلامٍنا فَوَّاح.. نسعى إلى ليلٍ أليف، ونهارٍ مُنيف.. حرفُنا على وَجْهِ القصائدِ فيه الضِّياء.. يزرعُ طريقَنا آمالًا ودوالي، وطني وإنْ لم تشأِ الدّنيا أنْ تُعطيَهِ حقَّهُ، يظلُّ ينظرُ المعالي؟؟!!

تعليقات
إرسال تعليق