لم أعلم أن غيابك قيد الحديد بمعصم.... لم أدرِ أن الحب سار في دمي...... غادرت كل مكان كان يجمع خطواتنا..... ووشمت فيه قدمي...... ما زال مجرى النزف يجرح آلما..... عند سكون الليل تجري أدمعي..... يا من كتبتك قصيدة غزلية بين أضلعي.... وكنت محبرتي وأوراقي وأنت قلمي..... ماذا جرى بالله قل انطق أن انسحابك من حياتي مرارة بين فمي....... د.جوني العيا
"غَزَليَّة" في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا نَدنوْ مِنْهُ ولا يأتيْنا نُهدِيْ عِطْرَ الحُبِّ إلَيْهِ ويُعَشِّمُنا ويُمَنّيْنا فَرْدٌ مِنْ عائِلَةِ الوَرْدِ يَنْضَحُ فُلّاً أو ياسَميْنا يَضْحَكُ إنْ قد كُنْتُ سَعيداً أو يَبْكِيَ إنْ صِرْتُ حَزيْنا ما في قَلبِيَ إلّا أنْتَ أمّا غَيْرُكَ لا يَعْنيْنا في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا... ! #عبدالرحمن_القاضي

تعليقات
إرسال تعليق