نَنْتظِرُ شَمْسًا؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الخميس 19/11/2020
كُنَّا نخافُ اليَمامَ الغريب، صارَ الغُرابُ الحبيبَ والقريب.. في عُمْقِ ليلِنا رَعدٌ وبَرقٌ، ضَجِيجُ أوهامٍ وأحلام.. جَفَّ حِبْرُ الأقلام.. غدَتْ أيَّامُنا قصيدة، والكلماتُ الجميلةُ شريدةً طَريدة.. نَنْتظِرُ شَمْسًا تُعانِقُ فَجْرَنا، وقمَرًا مُنِيرًا فوقَ بَحرِنا؟؟!!

تعليقات
إرسال تعليق