التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بقلم الرائع أ/ابراهيم الجبوري////


انا.. قدرك...
ابراهيم الجبوري.. العراق 🇮🇶
كنت اتصفح .. بين..
هاتفي الجوال
توقفت عندي.. أنثى
وسألتني من انت ؟؟
قلت لها ياملاك نزل من السماء
انا..قدرك..من الرجال .. ياملاك
. قالت زيدني.. وزيدني..
   لأن شخصيتك.. صعب الاختراق
 ولان..... قلبي...زاده..
       شوقا...لمعرفتك..ياسيدي الغرام
..................... 
انا.. قدرك..
.................... 
قلت لها..انا..
              سيد  الشوق..والاحتواء..
قلت لها... و.. انت..
                مرآة.. الحب... والحنان... 
ان تكلم قلبي ...اليك..واحتوئك
           وتوقف لساني .....عن الكلام
تبقى لغة... القلوب.. والعيون..
        نترجمها.. الى.. حروف.. وكلمات
تبقى.. هي.. لغة... اللقاء...صورك..
       محور.. القلوب..والكلام.. المفتون
................. 
انا قدرك
................ 
وان عبرت.. لها... كلمات.. تسبق
           نظرات عيني.... لتغازل كلماتها
تلعثمت المعاني ..وارتمت 
          وتبعثرت..كلماتي...وقصائدي 
على شاطئ.. بحر... الغرام..
    وغرقت بين بحر عينيك المبتسمة
و.. كلماتي..وارتمت..بين..احضانك
 وابتسمت سطوري..من رقة.. الكلام...
.................. 
انا قدرك
................ 
قلت لها.. انا.. رجل شرقي.. غيور..
   هل تتحملين.. هذا كيفما.. مااكون
قالت لي.. وانت.. ياسيد الحروف
     تتحمل.. غيرة النساء.. إنها قاتلة.
أن كنتي قاتلة.. فأنا قتيل..
محرابك.حتى.. أكون.. رمزا للعاشقين 
مشاعري... ودفئها.. بين ..عذوبة .. 
        احضانك..ونبضك..على..نبضي..
وعذبة...القبلات...ومداعبات..الليل.. 
      والهمسات.. كأنها.شهدا بين يديك
............... 
انا قدرك
.............. 
وهمساتي .وكلماتي ونظراتي. وانا..
 رجل..شرقي غرامي بين هواك وقلبي
جمالي في عنفوان.. رجولتي.. 
            و الجاذبية.. في شخصيتي... 
واناقة...حروفي.. لمن..اهديها..لك..
           قلادة.. لك.. لجمالك.. سيدتي 
قوتي في صبري.. وتحمل بعدك
    ورشدي..بعقلي ..وصدري واسع لك
................... 
انا قدرك 
.................
 ودلعي ..لك .. في ..جنونك...
     ورغم.. جنونك.. لك.. قلب حنون
كلماتي أسحرت.. قلبك..اذا..تكلمت
   وأراك.. تطيرين.. كفراشة. البساتين 
وبسكوتي..و.. صمتي... واجعل
            هدوءي... يجذب..الانظار...
انا.. أخذت من الجبال..الشموخ
     وصلابتها.. وثباتها.. على الأرض 
وأخذت من الورد ..عطره.. المنثور
       ورقة.. اناقتي.. من الوان الورود
ومن الاحجار... شذرها..وقيمتها
  وانت.. شذرات.. من الماس عملتها 
  الاهتمام..بك.... مفتاح..قلبك..
    وااشواقي...لك.. مفتاح ...حبي...
هذه أناااا..قدرك يااحلى قدر
      أصبحتي.. قدري.. في طريقي 
انا قدرك....
 بقلمي 
الأستاذ 🎖️🎖️🇮🇶🇮🇶
السفير والدكتور 
البرنس ابراهيم الجبوري.. العراق 🇮🇶

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بقلم الرائع أ/عبد الرحمن القاضي/////

"غَزَليَّة" في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا نَدنوْ مِنْهُ ولا يأتيْنا نُهدِيْ عِطْرَ الحُبِّ إلَيْهِ ويُعَشِّمُنا ويُمَنّيْنا فَرْدٌ مِنْ عائِلَةِ الوَرْدِ يَنْضَحُ فُلّاً أو ياسَميْنا يَضْحَكُ إنْ قد كُنْتُ سَعيداً أو يَبْكِيَ إنْ صِرْتُ حَزيْنا ما في قَلبِيَ إلّا أنْتَ أمّا غَيْرُكَ لا يَعْنيْنا في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا... ! #عبدالرحمن_القاضي

بقلم الرائع أ/فوزي نجاجرة/////

بقلمي : # أ. فوزي نجاجرة .# من فلسطين حرام...حرام...حرام هذه غزة وفلسطين وارض العروبة والاسلام تباع بين قسيس وشيخ... وحاخام يتقاسمونها في بورصات الرق وملاهي العهر والقمار والأزلام حرام........حرام.........حرام هذا حاكم ذليل جبان مطبع وهذا مستعمر لص متكبر يسرق التاريخ والاوطان كلهم يتقاسمون طبخ السم ونبيذ النهد والنفط يتأمرون على الشعوب وكل الأنام حرام.........حرام...........حرام المستعمر اللص يسير يطير يبحر من المحيط الى الخليج ولا يضام يا عمر ومعاوية ويا معتصم ويا صلاح الدين كلكم خلفتم أوهام قد باع الخلف عزكم ومجدكم ودمائكم في لحظة جبن وانفصام حرام.....حرام.....حرام فبيتي شيدته من عرق جبيني ليأويني ويسترني في قادم.. الأيام وطيور هولاكو هذا الزمان تهدمه في لحظة وتحوله الى ركام حرام..........حرام..........حرام وجنيني وجذوري وديني وتيني وزيتوني وبساتيني تباد بتلذذ وانتقام وفلذة كبدي انبته من ماء العتمة ليعينني في كهولتي على الايام وفي لحظة هاربة يقنصه مجرما مهرا لمومس يطارحها الغرام حرام.......حرام.......حرام وفي عتمة الليل ووضح النهار يجوسون بيوتنا ويهدمونها فوق شيوخنا ونسائنا واطفا...

بقلم الرائعة أ/فاتي رضا////

همس روحي ما زلت لا أراك إلا صفاء.. وبهاء.. ك السماء بيوم صيف حيث تتلألأ النجوم وتتراقص أذرع المجرات ألوانا فرحا... بذلك الإلف البعيد الذي و إن غاب كان له الحضور كما النوارس حين تعانق البحار بعد طول الانتظار ... .....فاتي رضا