لن تموت؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأربعاء 22/9/2021
إذا كانتْ كلماتُكَ عَذبةَ التَّغريد، فلن تموت، أو كانتْ ذواتِ خصرٍ أهيفَ ونهود، فيها برقٌ ورُعُود.. خطواتُها خضراءُ تسيرُ على مَهْلٍ، صباحُها رِضَا، ستكونُ كلُّ القلوبِ مَعبدَها، ستبقى في ذاكرةِ البيادر، وأزهارِ الرَّبيع، لا حِقدَ في وَجْهِها أو كراهية؟؟!!

تعليقات
إرسال تعليق